بسم الله الرّحمن الرّحيم
![]() |
Habib Muhammad bin Abdulqodir Al-Habsyi (Flores) dan Hadratus Syeikh Arifin bin Ali bin Hasan (Surabaya) |
Hanya Sebuah Catatan Semoga Bermanfaat
![]() |
Habib Muhammad bin Abdulqodir Al-Habsyi (Flores) dan Hadratus Syeikh Arifin bin Ali bin Hasan (Surabaya) |
![]() |
Habib Muhammad bin Husein Ba'bud (Lawang) dan Syeikh Arifin bin Ali bin Hasan (Surabaya) |
اَللّٰهُمَّ انْقُلْنِي مِنْ ذُلِّ
مَعْصِيَتِكَ إِلَى عِزِّ طَاعَتِكَ
وَفِي الْعِلْمِ نُوْرُ
لِأَرْبَابِهِ
وَيَسْرِي إِلَى الْغَيْرِ
إِنْسِ وَجَانْ
وَعِلْمُ الصِّغَرُ مِثْلُ
نَقْشِ الْحَجَرْ
يَقَرُّ وَيَثْبُتُ وَسْطَ الْجَنَانُ
فَقَلْبُ الصَّبِيِّ مِثْلُ
لَوْحٍ نَقِي
فَأَوَّلُ شَيْءٍ يُلَاقِيْهِ بَانْ
فَمَادَامَ بَاطِنُهُ صَافِيًا
أَلَا إِغْرِسُ بِهِ مُوْجِبَاتِ الْجِنَانُ
وَإِلَّا تَوَلَّاهُ جُنْدُ الْهَوَى
وَصَارَ مُقِيمًا بِذَاكَ الْمَكَانُ
وَيَعْسُرُ مِنْ بَعْدُ إِزْعَاجُهُ
وَفِيهِ يَطُولُ عَنَاءُ الْمَعَانُ
وَإِنْ يَتْرُكِ الطَّفْلَ
مَعْ نَفْسِهِ
بِحَسْبِ الْهَوَى فِي الصِّبَا
الْأَبَوَانُ
فَفِي الْقُرْبِ لَا بُدَّ أَنْ يَنْظُرُوا
عُقُوْقًا ، وَشَيْئًا لَهُ يَكْرَهَانُ
وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَدْعُوْهُمَا
إلَى الْحَكَمِ الْعَدْلِ يَخْتَصِمَانُ
لِمَا قَصَّرُوْا مِنْ حُقُوْقٍ لَهُ
بِهَا أُمِرَا بَعْدَ سَبْعٍ ثَمَانُ
وَإِنْ أَدْبَاهُ وَقَامَا بِهِ
فَبِالْبِرِّ فِي الْحَالِ يَسْتَبْشِرَانُ
وَحَظُهُمَا كَامِلٌ وَافِرُ
مِنْ أَفْعَالِهِ الصَّالِحَاتِ الْحِسَانُ
فَيَاوَيْحَ مُهْمِلِ أَوْلَادِهِ
وَتَارِكِهِمْ كَالدَّوَابِ الشَّوَانُ
يُظِلُّوْنَ فِي جَهْلِهِمْ
يَعْمَهُونَ
وَلَا يَفْقَهُوْنَ سِوَى لِلْخِوَانُ
قَسَاةُ الطَّبَاعِ رَضُوا
بِالضَّيَاعِ
وَحَطَّ الضَّيَاعِ بَدِيلُ الْجِنَانُ
فَيَا خُسْرَهُمْ ، ثُمَّ
يَا خُسْرَهُمْ
بِيَوْمِ التَّغَابُنِ يَوْمِ الْبَيَانُ
وَيَا فَوْزَ مَنْ كَانَ
أَدَّبَهُمْ
وَعَلَّمَهُمْ كُلَّ فِعْلِ يُزَانُ
يَجُوزُ الثَّوَابَ وَيُوْقَى
الْعِقَابَ
وَقُرَّةُ عَيْنٍ لَهُ كُلَّ
أَنْ
رَأَيْتُ الذُّنُوْبَ تُمِيتُ
الْقُلُوْبَ
وَقَدْ يُوْرِثُ الذُّلَّ
إِدْمَانُهَا
وَتَرْكُ الذُّنُوْبِ حَيَاةُ الْقُلُوْبِ
وَخَيْرُ لِنَفْسِكَ عِصْيَانُهَا
وَهَلْ أَفْسَدَ الدِّينَ إِلَّا الْمُلُوكَ
وَأَحْبَارُ سُوْءٍ وَرُهْبَانُهَا
وَبَاعُوا النُّفُوْسَ وَلَمْ
يَرْتَجُوا
وَلَمْ تَغْلُ فِي السُّوْقِ
أَثْمَانُهَا
لَقَدْ رَتَعَ الْقَوْمُ فِي جِيفَةِ
يَبِينُ لِذِي اللُّبِّ
أَنْتَانُهَا
يَقُوْلُوْنَ لِي
فِيْكَ إِنْقِبَاضُ وَإِنَّمَا
رَأَوْا رَجُلًا عَنْ
مَوْقِفِ الذُّلِّ أَحْجَمَا
أَرَى النَّاسَ مَنْ
دَانَاهُمْ هَانَ عِنْدَهُمْ
وَمَنْ أَكْرَمَتْهُ
عِزَّةُ النَّفْسِ أَكْرَمَا
وَمَا كُلُ بَرْقٍ
لَاحَ لِي يَسْتَفِرُّنِي
وَلَا
كُلُّ مَنْ لَا قَيْتُ أَرْضَاهُ مُنْعَمَا
وَإِنِّي إِذَا مَا
فَاتِنِي الْأَمْرُ لَمْ أَبِتْ
أُقَلِّبُ كَفَيْ
إِثْرَهُ مُتَنَدِّمَا
وَلَمْ أَقْضِ حَقَّ
الْعِلْمِ إِنْ كَانَ كُلَّمَا
بَدَا
طَمَعُ صَيَّرْتُهُ لِيْ سُلَّمَا
إِذَا قِيلَ
: هَذَا مَنْهَلٌ ، قُلْتُ : قَدْ أَرَى
وَلَكِنْ
نَفْسَ الْخَرِ تَحْتَمِلُ الظَّمَا
بِسْمِ اللّٰهِ تُرْبَةُ
أَرْضِنَا وَرِيقَهُ بَعْضِنَا، يُشْفَى سَقِيمُنَا بِإِذْنِ رَبِّنَا
بِسْمِ اللّٰهِ أَعُوْذُ بِعِزَّةِ اللّٰهِ
وَقُدْرَتِهِ مِنْ شَرِّمَا أَجِدُ
أَسْأَلُ اللهَ الْعَظِيمَ
رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ أَنْ يَشْفِيْكَ
أَذْهِبِ الْبَاسَ رَبَّ النَّاسِ وَاشْفِ
أَنْتَ الشَّافِي شِفَاءً لَا يُغَادِرُ سَقَمًا
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِي عَافَانِي
مِمَّا ابْتَلَاكَ بِهِ وَفَضَّلَنِي عَلَيْكَ وَعَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقَ.
أَذْهِبِ الْبَاسَ رَبَّ النَّاسِ بِيَدِكَ
الشِّفَاءُ وَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا أَنْتَ
أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ
اللهِ التَّامَّةِ وَأَسْمَائِهِ كُلِّهَا عَامَّةٌ مِنَ السَّامَّةِ وَالْهَامَّةِ
وَشَرِّ الْعَيْنِ اللَّامَّةِ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ وَمِنْ شَرِّأَبِي
قِتْرَةَ وَمَا وَلَدَ
بِسْمِ اللهِ وَالشَّافِي اللّٰهُ وَلَا
حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ
اَللّٰهُمَّ اجْعَلْنِي
خَيْرًا مِمَّا يَظُنُّونَ، وَلَا تُؤَاخِذْنِي بِمَا يَقُولُونَ، وَاغْفِرْ لِي مَا
لَا يَعْلَمُونَ
أَعُوْذُ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّيْطَانِ
الرَّحِيمِ
أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ
اللهِ التَامَّةِ مِنْ غَضَبِهِ وَعَذَابِهِ ، وَمِنْ شَرِّعِبَادِهِ ، وَمِنْ هَمَزَاتِ
الشَّيَاطِينِ ، وَأَنْ يَحْضُرُوْنَ.
اَللّٰهُمَّ رَبُّ
السَّمٰوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ كُنْ لِي جَارًا مِنْ (فلان بن
فلان) وَشَرِّ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَأَحْزَابِهِمْ وَأَتْبَاعِهِمْ أَنْ يَفْرُطَ
عَلَيَّ أَحَدٌ مِنْهُمْ أَوْ يَطْغَى عَزَّ جَارُكَ وَجَلَّ ثَنَاؤُكَ وَلَا إِلٰهَ
غَيْرُكَ.
اَللّٰهُ أَكْبَرُ
وَأَعَزُّ مِنْ خَلْقِهِ جَمِيعًا اَللهُ أَكْبَرُ وَأَعَزُّمِمَّا أَخَاقُ وَأَحْذَرُ
وَأَعُوذُ بِاللّٰهِ الَّذِي لَا إِلٰهَ إِلَّا هُوَ مُمْسِكُ السَّمٰوَاتِ السَّبْعِ
أَنْ يَقْنَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ مِنْ شَرِّ (فُلَانِ بْنِ فُلَانٍ)
يَا رَبِّ كُنْ لِي جَارًا مِنْ شَرِّهِ عَزَّ جَارُكَ وَجَلَّ ثَنَاؤُكَ وَلَا إِلٰهَ
إِلَّا أَنْتَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ.
اَللهُ أَكْبَرُ
وَأَعَزُّ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَاللهُ أَكْبَرُ أَعَزُّ مِنْ خَلْقِهِ وَأَقْدَرُ وَأَعَزُ
مِمَّا أَخَافُ وَأَحْذَرُ اَللّٰهُمَّ أَدْرَأُبِكَ فِي نَحْرِهِ وَأَعُوْذُبِكَ مِنْ
شَرِّهِ.