بسم الله الرّحمن الرّحيم
رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ
وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي ۖ
إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ
Hanya Sebuah Catatan Semoga Bermanfaat
رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ
وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي ۖ
إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ
رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا
لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا
رَبَّنَا لَا
تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ
ۚ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي
الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۖ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ
رَبِّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَسْأَلَكَ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ ۖ
وَإِلَّا تَغْفِرْ لِي وَتَرْحَمْنِي أَكُنْ مِنَ الْخَاسِرِينَ
رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ
بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ
النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ
رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا
عَذَابَ النَّارِ
رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
رَبِّ اجْعَلْ هَٰذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ
الْأَصْنَامَ
رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ وَنَجِّنَا بِرَحْمَتِكَ مِنَ الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
RABBANAA LAA TAJ'ALNAA FITNATAL LILQAUMIDH DHAALIMIINA WANAJJINAA BIRAHMATIKA MINAL QAUMIL KAAFIRIINA
رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا وَاغْفِرْ لَنَا رَبَّنَا ۖ
إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ
صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ
رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ
الْفَاتِحِينَ
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِأَخِي وَأَدْخِلْنَا
فِي رَحْمَتِكَ ۖ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ
رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا
عَذَابَ النَّارِ
لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ
لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ
رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ
رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ
ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ
أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا
بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا ۚ رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا
وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَىٰ رُسُلِكَ وَلَا
تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۗ إِنَّكَ لَا
تُخْلِفُ الْمِيعَادَ
رَبِّ اجْعَلْنِي
مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي ۚ
رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ
لَا إِلَٰهَ
إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
رَبَّنَا اغْفِرْ
لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ
رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا
رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَٰذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ
لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا
رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ
وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ ۚ
إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
رَبِّ لَا تَذَرْنِي
فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ
رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ
وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
رَبَّنَا أَتْمِمْ
لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
رَبَّنَآ ءَامَنَّا فَٱكْتُبْنَا مَعَ ٱلشَّهِدِينَ
RABBANAA AAMANNAA FAAKTUBNAA MA'ASY-SYAAHIDIINA
رَبِّ ٱجْعَلْ هَٰذَا بَلَدًا ءَامِنًا وَٱرْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ ٱلثَّمَرَٰتِ مَنْ ءَامَنَ مِنْهُم بِٱللهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلْءَاخِرِ ۖ قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهۥ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهۥٓ إِلَىٰ عَذَابِ ٱلنَّارِ ۖ وَبِئْسَ ٱلْمَصِيرُ
RABBIJ'AL HAADZA BALADAN AAMINAN WAURZUQ AHLAHU MINASY-SYAMARAATI MAN AAMANA MINHUM BILLAAHI WAL YAUMIL AAKHIRI QAALA WAMAN KAFARA FAUMATTI'UHU QALIILAN TSUMMA ADLTHARRUHU ILAA 'ADZAABIN-NAARI WABI'SAL MASHIIRU
رَبَّنَا وَٱجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَآ أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَآ ۖ إِنَّكَ أَنتَ ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ
RABBANAA WAJ'ALNAA MUSLIMAINI LAKA WA MIN DZURRIYYATINAA UMMATAM MUSLIMATAL LAKA, WA ARINAA MANAASIKANAA WATUB 'ALAINAA, INNAKA ANTAT TAWWAABUR RAHIMU
رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّآ ۖ
إِنَّكَ أَنتَ ٱلسَّمِيعُ ٱلْعَلِيمُ
اَللهم إِنِّي أَعُوْذُبِكَ مِنْ شَرِّ سَمْعِي، وَمِنْ شَرِّ بَصَرِي، وَمِنْ
شَرِّ لِسَانِي، وَمِنْ شَرِّ قَلْبِي، وَمِنْ شَرِّ مَنِيَّتِي
لَكَ الْحَمْدُ يَاذَاالْجُوْدِ وَالْمَجْدِ وَالْعُلَا ، تَبَارَكْتَ تُعْطِيْ مَنْ تَشَاءُ وَتَمْنَعُ ، إِلٰهِيْ وَخَلَّاقِيْ وَحِرْزِيْ وَمَوْئِلِيْ ، إِلَيْكَ لَدَيَّ الْإِعْسَارُ وَالْيُسْرُأَفْزَعُ ، إِلٰهِيْ لَئِنْ جَلَّتْ وَجَمَّتْ خَطِيْئَتِيْ ، فَعَفْوُكَ عَنْ ذَنْبِيْ أَجَلُّ وَأَوْسَعُ ، إِلٰهِيْ لَئِنْ أَعْطَيْتَ نَفْسِيْ سُؤَلُهَا ، فَهَاأَنَافِيْ أَرْضِ النَّدَامَةِ أَرْتَعُ ، إِلٰهِيْ تَرَي حَالِيْ وَفَقْرِيْ وَفَاقَتِيْ ، وَأَنْتَ مُنَاجَاتِي الْخَفِيَّةُ تَسْمَعُ ، إِلٰهِيْ فَلَاتَقْطَعْ رَجَائِيْ وَلَاتُزِغْ ، فُؤِادِيْ فَلِي فِيْ سَيْبِ جُوْدِكَ مَطْمَعُ ، إِلٰهِيْ لَئِنْ خَيَّبْتَنِيْ أَوْطَرَدْ تَنِيْ ، فَمَنْ ذَاالَّذِيْ أَرْجُوْ وَمَنْ لِيْ يَشْفَعُ ، إِلٰهِيْ أَجِرْنِيْ مِنْ عَذَابِكَ إِنَّنِيْ ، أَسِيْرٌ ، ذَلِيْلٌ ، خَائِفٌ ، لَكَ أَخْضَعُ ، إِلٰهِيْ فَآنِسْنِيْ بِتَلْقِيْنِ حَجَّتِيْ ، إِذَاكَانَ لِيْ فِي الْقَبْرِ مَشْوَي وَمَضْجَعُ ، إِلٰهِيْ لَئِنْ عَذَّبْتَنِيْ أَلْفَ حَجَّةٍ ، فَحَبْلُ رَجَائِيْ مِنْكَ لَاتَتَقَطَّعُ ، إِلٰهِيْ أَذِقْنِيْ طَعْمَ عَفْوِكَ يَوْمَ لَابَنُوْنٌ وَلَامَالٌ هُنَاكَ فَيَنْفَعُ ، إِلٰهِيْ إِذَالَمْ تَرْعَنِيْ كُنْتُ ضَائِعًا ، وَإِنْ كُنْتَ تَرْعَانِيْ فَلَسْتُ أُضَيِّعُ ، إِلٰهِيْ إِذَا لَمْ تَعْفُ عَنْ غَيْرِ مُحْسِنٍ ، فَمَنْ لِمَسِيْءٍ بِالْهَوَي يَتَمَتَّعُ ، إِلٰهِيْ لَئِنْ فَرَطْتَ فِيْ طَلَبِ التُّقَي ، فَهَا أَنَاإِثْرَالْعَفْوِ أَقْفُوْوَأَتْبَعُ ، إِلٰهِيْ لَئِنْ أَخْطَأْتُ جَهْلًافَطَالِمًا ، رَجَوْتُكَ حَتَّى قِيْلَ هَاهُوَيَجْزَعُ ، إِلٰهِيْ ذُنُوْبِيْ جَازَتِ الطُّوْدِ وَاعْتَلَتْ ، وَصَفْحُكَ عَنْ ذَنْبِيْ أَجَلُّ وَأَرْفَعُ ، إِلٰهِيْ يُنْجِيْ ذِكْرُ طُوْلِكَ لَوْعَتِيْ ، وَذِكْرُ الْخَطَايَا الْعَيْنُ مِنِّيْ تَدْمَعُ ، إِلٰهِيْ أَنِلْنِيْ مِنْكَ رُوْحًاوَرَحْمَةً فَلَسْتُ سِوَى أَبْوَابِ فَضْلِكَ أَقْرَعُ ، إِلٰهِيْ لَئِنْ أَقْصَيْتَنِيْ أَوْطَرَدْتَنِيْ ، فَمَاحِيْلَتِيْ يَارَبِّ أَمْ كَيْفَ أَصْنَعُ ، إِلٰهِيْ حَلِيْفُ الْحُبِّ بِاللَّيْلِ سَاهِرٌ يُنَادِيْ وَيَدْعُوْ وَالْمُغَفَّلُ يَهْجَعُ ، وُكُلُّهُمْ يَرْجِعُ نَوْالُكَ رَاجِيًا ، لِرَحْمَتِكَ الْعُظْمَى وَفِي الْخُلْدِ يَطْمَعُ ، إِلٰهِيْ يُمَنِّيْنِيْ رَجَائِي سَلَامَةً ، وَقُبْحُ خَطِيْئَاتِيْ عَلَيَّ يُشَيِّعُ ، إِلٰهِيْ فَإِنْ تَعْفُوْ فَعَفْوُكَ مُنْقِذِيْ ، وَإِلَّافَبِالذَّنْبِ الْمُدَمِّرِ أُصْرَعُ ، إِلٰهِيْ بِحَقِّ الْهَاشِمِيْ وَآلِهِ ، وَحُرْمَةِ إِبْرَاهِيْمَ خِلُّكَ أَضْرَعُ ، إِلٰهِيْ فَانْشُرْنِيْ عَلَى دِيْنِ أَحْمَدٍ ، تَقِيًّانَقِيًا قَانِيًالَكَ أَخْشَعُ ، وَلَاتُحَرِّمْنِيْ يَاإِلٰهِيْ وَسَيِّدِيْ ، شَفَاعَتُهُ الْكُبْرَى فَذَاكَ الْمُشَفَّعُ ، وَصَلِّ عَلَيْهِ مَادَعَاكَ مُوَحِّدٌ ، وَنَاجَاكَ أَخْيَارٌ بِبَابِكَ رُكَّعُ ، إِلَيْكَ رَبِّيْ لَاإِلَى سِوَاكَا ، أَقْبَلْتُ عَمْدًا أَبْتَغِيْ رِضَاكَا ، أَسْأَلُكَ الْيَوْمَ بِمَا دَعَاكَ ، أَيُّوْبُ إِذْحَلَّ بِهِ بِلَاكَا ، إِنْ يَكُ مِنِّيْ قَدْدَنَا قَضَاكَا ، رَبِّ فَبَارِكْ لِيَ فِيْ لِقَاكَا.
اَللّٰهُمَّ اغْفِرْلِيْ ، وَالْجِلْدُبَارِدٌ ، وَالنَّفْسُ رَطْبَةٌ ، وَاللِّسَانُ مُنْطَلِقٌ ، وَالصُّحُفُ مَنْشُوْرَةٌ ، وَالْأَقْلَامُ جَارِيَةٌ ، وَالتَّوْبَةُ مَقْبُوْلَةٌ وَالْأَنْفُسُ مِرِّيْحَةٌ ، وَالتَّضَرُّعُ مَرْجُوٌّ ، قَبْلَ آنِ الْفِرَاقِ ، وَحَشَكِ النَّفْسُ ، وَعَلَزِ الصَّدْرُ ، وَتَزَيُّلِ الْأَوْصَالُ ، وَنُضُوْلِ الشِّعْرِ ، وَاحْتِيَافُ التُّرَابِ ، وَقَبْلَ أَنْ لَاأُقَدِّرُ عَنِّي اسْتِغْفَارِكَ حِيْنَ يَفْنَى الْعَمَلُ ، وَيَحْضُرُ الْأَجَلُ ، وَيَنْقَطِعُ الْأَمَلُ.
أَعِنِّي عَلَى الْمَوْتِ وَكُرْبَتِهِ ، وَعَلَى الْقَبْرِ وَغَمَّتِهِ ، وَعَلَى الْمِيْزَانِ وَخِفَّتِهِ ، وَعَنِّي الصِّرَاطِ وَزَلَّتِهِ ، وَعَلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَرَوْعَتِهِ إِغْفِرْلِي مَغْفِرَةَ عَزْمًا ، لَاتُغَادِرُ ذَنْبًا ، وَلَاتَدَعُ كَرْبًا ، إِغْفِرْلِي جَمِيْعَ مَاافْتَرَضْتُ عَلَيَّ وَلَمْ أُؤَدِّهِ إِلَيْكَ ، إِغْفِرْلِي جَمِعَ مَا تُبْتُ إِلَيْكَ مِنْهُ ثُمَّ عُدْتُ فِيْهِ.
يَارَبِّ تَظَاهَرَتْ عَلَيَّ مِنْكَ النِّعَمُ ، وَتَدَارَكَتْ عِنْدَكَ مِنِّي الذُّنُوْبُ ، فَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى النِّعَمِ الَّتِيْ تَظَاهَرَتْ ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِلذُّنُوْبِ الَّتِيْ تَدَارَكَتْ ، وَأَمْسَيْتَ عَنْ عَذَابِيْ غَنِيًّا ، وَأَصْبَحْتُ إِلَى رَحْمَتِكَ فَقِيْرًا.
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ نَجَاحَ الْأَمَلِ ، عِنْدَ انْقِطَاعِ الْأَجَلِ. اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ خَيْرَ عَمَلِيْ مَاوَلِيَ أَجَلِي. اَللّٰهُمَّ اجْعَلْنِي مِنَ الَّذِيْنَ إِذَا أَعْطَيْتَهُمْ شُكُوْرًا ، وَإِذَا ابْتَلِيْتَهُمْ صَبَرُوْا ، وَإِذَا أَذْكَرْتَهُمْ ذَكَرُوْا ، وَاجْعَلْ لِيْ قَلْبًاتَوَّابًا أَوَّابًا ، لَافَاجِرًا وَلَامُرْتَابًا ، إِجْعَلْنِي مِنَ الَّذِيْنَ إِذَا أَحْسَنُوْا اَزْدَادُوْا ، وَإِذَا أَسَاؤُوْا اَسْتَغْفَرُوْا.
ALLAAHUMMA INNII AS-ALUKA NAJAAHAL AMALI, ‘INDAN QITHAA’IL AJALI. ALLAAHUMMAJ’AL KHAIRA ‘AMALII MAA WALIYA AJALII. ALLAAHUMMAJ’ALNII MINAL-LADZIINA IDZAA A’THAITAHUM SYUKUURAN, WA IDZAB TALIITAHUM SHABARUU, WA IDZAA ADZKAR TAHUM DZAKARUU, WAJ’AL LII QALBAN TAWWAABAN AWWAABAN, LAA FAAJIRAN WALAA MURTAABAN, IJ’ALNII MINAL LADZIINA IDZAA AHSANUU AZDAADUU, WA IDZAA ASAA-UU ASTAGHFARUU.
اَللّٰهُمَّ لَاتُحَقِّقْ عَلَيَّ الْعَذَابَ ، وَلَاتَقْطَعْ بِي الْأَسْبَابَ ، وَاحْفِظْنِي فِي كُلِّ مَاتُحِيْطُ بِهِ شَفَقَتِيْ ، وَتَأْتِيْ مِنْ وَرَائِهِ سَبْحَتِيْ ، وَتَعْجَزُ عَنْهُ قُوَّتِيْ ، أَدْعُوْكَ دُعَاءَ ضَعِيْفِ عَمَلُهُ ، مُتَظَاهِرَةٍ ذُنُوْبُهُ ، ضَنِيْنٌ عَلَى نَفْسِهِ دُعَاءَ مَنْ بَدَنُهُ ضَعِيْفٌ ، وَمُنَّتُهُ عَاجِزَةٌ ، قَدْ اَنْتَهَتْ عَدَّتُهُ ، وَخَلَقَتْ ، جِدَّتُهُ ، وَتَمَّ ظِمْؤُهُ
ALLAAHUMMA LAA TUHAQQIQ ‘ALAYYAL ‘ADZAABA, WALAA TAQTHA’ BIL ASBAABA, WAHFIDHNII FII KULLI MAA TUHIITHU BIHI SYAFAQATII, WA TA’TII MIN WARAA-IHI SABHATII, WA TA’JAZU ‘ANHU QUWWATII, AD’UUKA DU’AA-A DLA’IIFI ‘AMALUHU, MUTADHAA HIRATIN DZUNUUBUHU, DLANIINUN ‘ALAA NAFSIHI DU’AA-A MAN BADANUHU DLA’IIFUN, WA MUNNATUHU ‘AAJIZATUN, QAD ANTAHAT ‘ADDATUHU, WA KHALAQAT, JIDDATUHU, WA TAMMA DHIM-UHU.
اَللّٰهُمَّ لَاتُخَيِّبْنِيْ وَأَنَا أَرْجُوْكَ ، وَلَاتُعَذِّبْنِيْ وَأَنَا أَدْعُوْكَ ، وَالْحَمْدُلِلّٰهِ عَنْ طُوْلِ النَّسِيْئَةِ ، وَحُسْنِ التِّبَاعَةِ ، وَتَشَنُّجِ الْعُرُوْقِ ، وَإِسَاغَةِ الرِّيْقِ ، وَتَأَخَّرِالشَّدَائِدِ وَالْحَمْدُلِلّٰهِ عَلَى حِلْمِهِ بَعْدَ عِلْمِهِ ، وَعَنِّيْ عَفْوِهِ بَعْدَ قُدْرَتِهِ ، وَالْحَمْدُلِلّٰهِ الَّذِيْ لَايُوْدَى قَتِيْلُهُ ، وَلَايَخِيْبُ سُوْلُهُ ، وَلَايُرَدُّ رَسُوْلُهُ.
ALLAAHUMMA LAA TUKHAYYIBNII WA ANAA ARJUUKA, WALAA TU’ADZ-DZIBNII WA ANAA AD’UUKA, WAL HAMDULILLAAHI ‘AN THUULIN NASII-ATI, WA HUSNIT TIBAA’ATI, WA TASYANNUJIL ‘URUUQI, WA ISAAGHATIR RIIQI, WA TA-AKH KHARISY SYADAA-IDI WAL HAMDU LILLAAHI ‘ALAA HILMIHI BA’DA ‘ILMIHI, WA ‘ANNII ‘AFWIHI BA’DA QUDRATIHI, WAL HAMDU LILLAAHIL LADZII LAA YUUDA QATIILUHU, WALAA YAKHIIBU SUULUHU, WALAA YURADDU RASUULUHU.
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُبِكَ مِنَ الْفَقْرِإِلَّاإِلَيْكَ ، وَمِنَ الذُّلِّ إِلَّالَكَ ، وَأَعُوْذُبِكَ أَنْ أَقُوْلَ زُوْرًا أَوْأَغْشَى فُجُوْرًا ، أَوْأَكُوْنُ بِكَ مَغْرُوْرًا ، وَأَعُوْذُبِكَ مِنْ شَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ ، وَعُضَالُ الدَّاءِ ، وَخَيْبَةِ الرَّجَاءِ ، وَزَوَالِ النِّعْمَةِ.